Helping The others Realize The Advantages Of الاقتصاد الإسلامي



القاعدة الخامسة: حق الدولة في التدخل في الكسب والإستثمار بما ترى فيه الصالح العام.

والماركسيُّون هدفهم المادِّيُّ يتَّجه لخدمة الشُّيوعيَّة الملحدة.

Islamic economics (Arabic: الاقتصاد الإسلامي) refers to the familiarity with economics or economic things to do and procedures in terms of Islamic concepts and teachings.[1] Islam provides a set of distinct ethical norms and values about person and social economic conduct.

بيع السلع بطريقة تؤدي إلى إلحاق الضرر بالمشتري وإجباره على الشراء مثل بيع السلع الاحتكارية أو السلع المغشوشة.

التحسينات (الكماليات والميسرات): هي أمور تكميلية تؤدي الى تحسين وتجميل الحياة.

مركز سمو الأميرة الدكتورة نجلاء بنت سعود آل سعود للتميز البحثي في التقنية الحيوية

الغزو الفكري والانحلال الأخلاقي د. منال محمد أبو العزائم

الحاجيات: هي مكملة للضروريات لكن تساعد على اليسر والسعة، وهي كل ما يؤدي الى التوسعة ويخفف المعاناة عن الضعفاء.

Use of Islamic terminology not merely for exclusive Islamic concepts including riba, zakat, mudaraba but additionally for ideas that do not have certain Islamic connotation—adl for justice, hukuma for presidency—locking out non-Muslim and in many cases not Arabic Talking visitors in the content of Islamic economics and also "providing legitimacy" to "pendantry" in the sphere.[132]

وهذا التقسيم نون يوضح أن الاقتصاد الإسلامي مرَّ بمراحل صعود وهبوط، وازدهار وتخلف، متأثرًا في تلك المراحل بقوة النظام السياسي للأمة وضعفه.

[…] اقرأ أيضاً: النظام الاقتصادي الاسلامي- نظرة عامة […]

وكانت هذه النشأة تُبيّن اهتمام الإسلام بالدّين والدُّنيا، وهو ما يُطلَق عليه بِمُصطلح "العقيدة والشريعة"، كما تُبيّن عالميّة الإسلام، وشُموليّته لجميع البشر وجميع مناحي الحياة، كما تكفّل للإنسان بالسّعادة في الدُّنيا والآخرة، وكان الاهتمام بالاقتصاد الإسلاميّ في جميع الجوانب، سواءً من خلال التّأليف، أو التّدريس، وغير ذلك، وقد كانت جامعة الأزهر أُولى الجامعات التي بدأت بتدريس الاقتصاد الإسلاميّ كمادّةٍ علميّةٍ مُستقلّة.[٧]

للإنسان حاجات أساسية لا يستطيع العيش دونها؛ كحاجته للماء والغذاء والمسكن، وقد اعتنى نظام الاقتصاد الإسلامي بتوفير هذه الحاجات بشكل لازم لكل إنسان، وذلك عبر وسائل متعددة ومتدرجة، وفيما يلي بيان هذه الوسائل:[٧]

اعتبار المال وسيلةٌ وليس غاية: حيثُ إنّ الغاية الأساسيّة من خلق الإنسان هي العبادة لله -تعالى-، لِقوله -تعالى-: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)،[٢٦] فالمال وسيلةٌ لتحقيق هذه الغاية، فلا يكون المقصود من جمع المال النّظر إليه والسُّرور به، بل لأجل تحقيق العُبوديّة لله -تعالى-.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *